بالإضافة إلى ذلك فقد ساعد هذا التطور على ظهور العديد من ، والتي تشمل بعض الطرق الغير جراحية أو الطرق التي لا تتطلب شقوقاً جراحية كبيرة وإجراءات معقدة كالعمليات التقليدية، وقد أدى ذلك إلى انخفاض تأثيرها السلبي على الجسم بشكل عام | يجب أن يكون الجلد مرن وفي حالة جيدة حتى يسهل التعامل معه، لذا يفضل أن تجرى هذه العملية في سن متقدم، ما بعد الـ 18 عام، لأن بعد ذلك الجلد يكون غير مرن |
---|---|
قد يشعر المريض بالخمول ليومين أو أكثر بعد العملية وذلك بسبب كمية السوائل المفقودة أثناء العملية، حيث يتم تعويض هذه السوائل بشرب الكثير من الماء والعصائر |
عدم تناول أكل صحي عدم تناول طعام صحي من الفواكه و الخضراوات بصورة منتظمة ، و الاعتماد علي تناول الحلويات و اللحوم قد يؤدي إلي تكدس الدهون في منطقة البطن.
7يرجع الخبراء ذلك لبعض الإشارات العصبية من المخ التي تؤثر على مستوى عدد من هرمونات الجسم، أو لبعض العادات الصحية الخاطئة التي قد يتبعها الأشخاص المصابين بالاكتئاب | الحلبة: تناول 8 جم من الحلبة يومياً |
---|---|
فتعتمد هذه العملية على إزالة الجلد الزائد المترهل، وتقوية عضلات البطن التي قد تضعف نتيجة الحمل والولادة أو حدوث فتق في البطن، وذلك بعد إزالة الدهون الزائدة بعملية ، والتي تتم عادة في العملية نفسها | ومن بين بدائل شفط الدهون كان هناك الذي يترتب عليه شد الجلد، ولكنني قرأت مسبقًا عن شفط الدهون بالفيزر وبسبب قلة الآثار الجانبية المترتبة عليه، وكذلك القدرة على نحت الجسم لذا اخترت |
تاريخ ظهور أجرى الجراح الفرنسي تشارلز دوجارييه أول العمليات الحديثة نِسبياً لإزالة الدهون؛ إلّا أن بتْر ساق راقصة فرنسية بسبب إزالة النسج المفرِطة والخياطة المشدودة للغاية في عام 1926 أدّى إلى تراجُع الاهتمام بِنَحت الجسم مؤقَّتاً؛ إلى أن طَوَّر الجراحون الأوروبيون العملية في أواخر الستينيات؛ بحيث اقتصَر إجراؤها على المناطق قليلة التروية الدموية لتجنُّب النزف.
4