اجتهد عدد كبير من علماء الفقه والدين الإسلامي في معرفة عدد الأنبياء والرسول الذين ذكروا في كتاب الله القرآن الكريم لمعرفة قصصهم وإلى أي قوم أرسلوا وقد تم ذكر العديد من الأسماء في الكثير من | وقد أورد بعض العلماء أن أحد أبناء ىدم وهو شيث تسم منه النبوة |
---|---|
بل من يشك في كفر مثل هذا؟ فإن كفره متعين، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي: كنتم خير أمة أخرجت للناس وخيرها هو القرن الأول، كان عامتهم كفاراً، أو فساقاً، ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام Advertising اعلانات | ويجب أن ننوه أنه قد تم ذكر؛ لقمان، ذو القرنين، عزيز، وهؤلاء الرجال هم من عباد الله الصالحين حتى لا يختلط الأمر على الناس في ذلك |
الصَّحَابِيّ:هو من رأى محمد وآمن به ومنهم من ولد قبل بعثة الرسول ومنهم من ولد في حياته.
15وآخر من مات بالشام: عبد الله بن بسر | ورد لبعض الرسل والأنبياء في القرآن صفات وألقاب لا تدخل في هذه الإحصاءات مثل يعقوب عليه السلام الذي ورد ذكره في موضعين بلقب إسرائيل بمعنى عبد الله أو كثير العبادة لله كما أشير إلى |
---|---|
قال: من هذا قال: هذا أبي | المراجع الرسل عليهم السلام أرسل الله تعالى الرسل ليكونوا هداة |
فقد أرسل الله تعالى الأنبياء والمرسلين مبشرين ومنذرين للناس، ونحن لا نعلم منهم إلا من جاء ذكره في القرآن الكريم.
4وأمَّا النَّبي الآخر الذي ذُكر في الأحَاديث الشَّريفة فهو النَّبي يوشع بن نون -عليه السلام-، حيثُ ورد ذكره في حديث أبي هُريرة -رضي الله عنه-: ما حُبِسَتِ الشمسُ على بشَرٍ قطُّ، إلَّا على يوشَعَ بنِ نونٍ، ليالِيَ سارَ إلى البيتِ المُقَدَّسِ ، فبذلك يَكون هنَاك اثنين من الأنبياء قد تمَّ ذكرهم في السنَّة النَّبوية بشكلٍ صَريح على أنهَّم أَنبياء بشكلٍ لا شكَّ فيه | شاهد أيضًا: هل يوجد أنبياء لم يذكر القرآن قصصهم وبذلك تمَّ الوصول إلى ختام مقال عدد الأنبياء الذين ذكروا في القرآن والذي تمَّ في بيان عدد الأنبياء الذين تمَّ ذكرهم بين سطور الآيات الكريمة، كما تمَّ ذكر مواضع أسمائهم من آيات القرآن الكريم، ثمَّ تمَّ ذكر عدد السور التي سُميت بأسماء الأنبياء وذكر نبذة مختصرة عن كلِّ سورة، وفي الختام تمَّ بيان الحكمة من ذكر قصصهم |
---|---|
وقد اتفق العلماء على أن كل رسول نبي، لكن ليس كل نبي رسول، فالرسالة تشمل النبوة وليس العكس | وبالإضافة إلى ما ورد في القُرآن الكريم والسُّنَّة النَّبوية المشرَّفة من أسماءٍ لأنبياءٍ ورُسل وبشكلٍ صريحٍ في إثبات نبوَّتهم، ورَد أيضاً أَسماء لعِبادٍ صالحين لم يُصرَّح بنبوّتهم، ولكنّ آراء العلماء تعدّدت في كونهم أنبياء أم عباد صالحين، ومن هؤلاء والذي ذُكر في سورة الكَهف في قوله -تعالى-: قُلنا يا ذَا القَرنَينِ إِمّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمّا أَن تَتَّخِذَ فيهِم حُسنًا ، ومنهُم أيضاً تُبَّع، حيث ورد اسمه في قوله -تعالى-: أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ ، وأخيراً الخَضر: وهو العبد الصَّالح الذي ارتحل مُوسى إليه ليَسأله العلم، وقد ورَد ذكره في سورة الكهف في قوله -تعالى-: فَوَجَدا عَبدًا مِن عِبادِنا آتَيناهُ رَحمَةً مِن عِندِنا وَعَلَّمناهُ مِن لَدُنّا عِلمًا |