ملجأٌ للنجومِ فهل يذكرُ الشَرْقُ عَيْنَيْ أبي؟ بذاكرة الصيف من والدي كرومٌ، وذاكرةِ الكوكبِ | |
---|---|
أميلُ عليهِ أُصلِّي على صدرهِ المُتعَبِ أبي |
ولا زلتَ بي؟ إذا فُلَّةُ الدار أعطَت لدينا ففي البيت ألفُ فمٍ مُذْهَبِ فَتَحْنَا لتمُّوزَ أبوابَنا ففي الصيف لا بُدَّ يأتي أبي.
حتى تَهيَّأ للناس أنِّي أبي | |
---|---|
أنا لا يموتُ أبي ففي البيت منه روائحُ ربٍّ |