نام وی در دوران پیش از اسلام عبد شمس بود که محمد برای مسلمان کردن وی آن را به تغییر داد | »، فقال أبو هريرة: « إي والله يا أماه؛ ما كانت تشغلني عنه المرآة، ولا المكحلة، ولا الدهن»، فقالت عائشة: « لعله» |
---|---|
أم قراها وَعَلِمَ براءةَ ابي هريرة، ومع ذلك أخفى ذلك عن مشاهديه؟! وهذا هو حال أعداء الإسلام وأعداء السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ الشَّرِيفَةِ؛ ليس لديهم إلا الكذب والتدليس والغش وتحريف الوقائع وطَمْسِ الحقائق، ثم يتهموننا نحن بما هو لَصِيقٌ بهم، ولا ينفك عنهم! نسبه أما نسبه، فقال : إنه عمير بن عامر بن ذي الشرى بن طريف بن عيان وقيل: عتاب بن أبي صعب بن هنية وقيل: منبه بن سعد بن ثعلبة بن سليم بن فهم بن غنم بن دوس بن عدثان وقيل: عدنان بن عبد الله بن زهران بن كعب بن الحارث بن بن عبد الله بن مالك بن نصر بن ، وقيل أنه أبي هريرة عبد نهم بن عامر بن عبد شمس بن عبد الساطع بن قيس بن مالك بن ذي الأسلم بن الأحمس بن معاوية بن المسلم بن الحارث بن دهمان بن سليم بن فهم بن عامر بن دوس، وقيل هو عبد نهم بن عامر بن عتبة بن عمرو بن عيسى بن حرب بن سعد بن ثعلبة بن عمرو بن فهم بن دوس | ثم أرسل مروان بعد فترة يسأل أبي هريرة أن يُحدّثه، وأمر كاتبه بأن يقارن بما كتبه، فما وجده غيّر حرفًا عن حرف، عندئذ قال له مروان: « تعلم أنا قد كتبنا حديثك أجمع؟»، فقال أبو هريرة: « وقد فعلت؟»، قال: « نعم»، قال: « فاقرأه علي»، فقرأه |
رابعًا : زعم مُقَدِّمُ المقطع أن عمر بن الخطاب قال لأبي هريرة: لَتَتْرُكَنَّ الحَدِيْثَ، أَوْ لأُلْحِقَنَّكَ بِأَرْضِ القِرَدَةِ! فتخيل أن الشخص الذي يريد أن يخدع مشاهديه ويوهمهم بأنَّ أبا هريرةَ كان يَدُسُّ الحديثَ على رسول الله صلى الله عليه وسلم هو نَفْسُهُ يقوم بِدَسِّ الأحاديث على رسول الله في نفس المقطع.
1لكننا إذا بحثنا في الكتب سنجد الصحابةَ أنفسَهم رضي الله عنهم يشهدون لأبي هريرة بالثقة والصدق والأمانة والديانة | وی در سال ۵۹ قمری، در سن هفتاد و هشت سالگی درگذشت |
---|---|
أم أنه كان حاضِرًا هذا الموقف حِينَئِذٍ، ورأى تعبيراتِ وَجْهِ أبي هريرة؟! كعادة المسند في تكرار الحديث، ويصفو له منها بعد حذف المكرر خير كثير | كان ابو هريرة بارا بامه اذكر قصة تؤكد هذا المعنى ذلك ما يدور حوله مقالنا التالي والذي نقدمه لكم في ، وهو الصحابي الجليل أبو هُرَيْرَة عبد الرحمن بن صخر الدوسي ، الذي لازم النبي الحبيب صلى الله عليه سولم وحفظ عنه الكثير من الأحاديث، وقد أسلم في العام السابع من الهجرة، وقد قيل عنه أنه يعد أكثر الصحابة الكرام حفظاً ورواية لأحاديث رسول الله |