فهي الأميرة الوحيدة الناجية من مذبحة قصر الرحاب عام ، وما تزال تعيش إلى اليوم، وهي الحفيدة الوحيدة -الباقية على قيد الحياة- لملك العرب وقائد الثورة العربية الكبرى عام وأمير مكة المكرمة الشريف الحسين بن علي | لا بل هو مَنْ يتحمل مسؤولية مجيء هؤلاء الحكام الجدد للعراق بعد عام 2003» |
---|---|
He founded the in 2011, and decided to take part in the as part of the , an Iraqi political coalition formed by various civil, liberal and democratic parties as well as independent figures | مارستْ حينها المسلحة وأحزاب الموالية لإيران ضغطاً كبيراً على رئيس الجمهورية ليرفض ترشيح فائق الشيخ لأنّه توعّد بمحاكمة وإعدام كلّ مَنْ كان له دوراً في الفساد وهدر دماء المتظاهرين، أثر االضغوطات الشديدة التي تعرّض لها رئيس الجمهورية، خضع لإرادة أحزاب السلطة وتمّ تمرير أشخاص لا تمثل رغبة سوح الاحتجاجات |
اقتبس هذا الرد من الكاتب الكويتي أحمد الصراف، في جريدة «القبس» نفسها، حيث يقول: «فلا العراق ولا إيران، ما قبل وما بعد الثورة، كانا ينظران بعين العطف واللطف للدول الخليجية، وهذا ما بينه فائق.
وعن قول رغد إن والدها كان عاطفياً وحنوناً مع العراقيين مستشهدة بتسجيلات له، قال الشيخ علي لـ القبس: «بينما كان صدام حنوناً على ولديه وبناته وجنَّبَ ولديه خوض الحروب وحماهما، كان قاسياً وغير مكترث لأبناء الخايبات من العراقيات! كتب المؤلف حول قيمة المذكرات الآتي: لهذه المذكّرات ميزة خاصة انفردت بها عن كل ما كُتب وقيل إلى اليوم عن العهد الملكي السابق - سنتحدث عنها بعد قليل - غير أن الجُرأة والصدق والعفوية مميزات أخرى غلفت المذكرات | وقد استغرق تسجيل هذه المذكرات حوالي أربع سنين متقطعة من صيف عام إلى صيف كما قال المؤلف في المقدمة |
---|---|
ولفت الشيخ علي الى ان صدام حسين ليس كما وصفته رغد بأنه «ما يحب الدم»، بل كان يتلذذ بمشاهد الدم، سواء عند قتل خصومه، أو في الحروب حينما تقدّم له الاستخبارات في تقاريرها أعداد الضحايا والجرحى فلم يكن يلتفت أو يهتم بأعدادهم مهما بلغوا | ولَم نبعد السفر في التاريخ، فها هو العراق اليوم يتعرض كل يوم، وفي كل مكان للسطو الإيراني على قراره وسيادته وأمنه وسلمه، والسيد فائق نفسه خرج من العراق نجاة من أحزاب إيران العراقية |
حديث السياسي العراقي فائق الشيخ علي، ضمن حلقة من الحوارات المطولة مع الإعلامي الكويتي، عمار تقي، أثار الرهج، وأشعل النار فزاد الوهج.
26نعود لمقابلة الرجل مع المذيع الكويتي في القناة الكويتية، لماذا انتقد كتّاب كويتيون أعلام، من أمثال سامي النصف وأحمد الصراف، كلام فائق الشيخ علي؟ الخلاصة أن الضيف العراقي هاجم دول الخليج، ومنها الكويت والسعودية طبعاً، بسبب تضحيتها بالشعب العراقي، وجعله كبش فداء في حرب صدام مع الخميني، وأنه كان الأولى بدول الخليج حينها أن تقاتل هي بنفسها، وتتخلى عن الترف، ولا تجعل رجال العراق حطباً لهذه الحرب التي خيضت فقط من أجل صالح الدول الخليجية | Other books include The Arab Sheikhs in the Ottoman Documents شيوخ العرب في الوثائق العثمانية and Secrets of the London Conference 2002 : أسرار مؤتمر لندن |
---|---|
وعند سؤالها عن تبوئها مناصب سياسية في المستقبل القريب أجابت أن كل شيء وارد وكل الاقتراحات موجودة | He's known for his continuous calls for the dismissal of the current high electoral commission chosen by the previous in 2012 as its nine board of commissioners and most office managers were chosen from the nine largest political parties |
In November 2014, he also collected 78 signatures from different members in the parliament, to amend the current 2005 as he believes it was written on the basis of sectarian and ethnic quotas not on the basis of the Iraqi national identity.
30