وهذا غاية في التبرؤ من عبادة الكفار والتأكيد على عبادة الحق جل وعلا | |
---|---|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ | إِنَّ الإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ 6 وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ 7 وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ 8 إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود, وإنه بجحوده ذلك لمقر |
او مسكينا ذا متربة او اطعام أي مسكين اتعبه الفقر والافلاس والحاجة | |
---|---|
كذلك وهبه الله القدرة على التمييز بين الخير والشر، والصواب والخطأ، وأعطاه الحرية ليختار بينهما | فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا 3 فالمغيرات على الأعداء عند الصبح |
التشجيع على اختيار طريق الخير.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ | { فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ } أي: لم يقتحمها ويعبر عليها، لأنه متبع لشهواته |
---|---|
وَانْحَرْ: أي اذبح شَانِئَكَ: مبغضك وكارهك | والذين كذبوا آياتنا هم أصدقاء المصيبة |
غرور الإنسان وإدعائاته توضح لنا الآيات كيف يتباهى الإنسان بإنفاقه للثروة وتبذير الأموال حتى يقدره الناس ويعاملونه كشخص مهم بدلًا من إنفاقه في سبيل الله.