صلاة النافلة بعد الجمعة المسألة الأولى: الصلاة بعد الجمعة التي هي موضوع الحديث: ماذا يستحب للإنسان أن يصلي بعد الجمعة، هل يصلي ركعتين راتبة؟ أو يصلي أربعاً؟ أو يصلي ستاً؟ أو يصلي أكثر؟ أو لا يصلي؟ المسألة تقريباً فيها يمكن يعني: نحو من سبعة أقوال، لكن سنذكر أهم هذه الأقوال ونترك ما سواها: فأشهر هذه الأقوال: أولاً: أنه يصلي بعد الجمعة ركعتين فقط، وهذا قول المالكية ورواية عن الحنابلة والشافعية؛ أنه يصلي بعد الجمعة ركعتين، وهذا ورد فيه أدلة: منها: حديث عند و عن رضي الله عنه: ، فهذا الحديث استدل به ومن وافقه على أن السنة: أن يصلي بعد الجمعة ركعتين فحسب، وجاء هذا أيضاً عن رضي الله عنه من طرق مختلفة، وجاء عن بعض الصحابة: أنهم كانوا يصلون بعد الجمعة ركعتين كما عند و فوائد الحديث فوائد حديث رضي الله عنه: أكبر فائدة فيه: أنه إذا اجتمع في يوم واحد جمعة وعيد؛ فإن الجمعة تسقط عمن صلى العيد كما ذكرنا، وهو مذهب الأكثرين، ومذهب جمهور الصحابة كما نقل عن و و
Your browser does not support the video tag وقد رواه أهل السنن, فرواه في الجمعة، ما يقرأ به في صلاة الجمعة، و و و و و وصححه و و، وغيرهم

كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في صلاة الجمعة بسورتي

كذلك يؤخذ من الحديث قضية تخصيص بعض الصلوات بسور, وأن هذا هو السنة كما ذكرنا, وخالف في هذا الحنفية.

28
ما يُستحَبُّ قِراءتُه في صلاة الجمعة
وأوضح « وسام» عبر البث المباشر بالصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابته عن سؤال: «في صلاة الظهر، الركعتين الأولتين نقرأ الفاتحة وسورة قصيرة أو ما تيسر من القرآن ، أما في الركعتين الآخرتين نقرأ الفاتحة فقط دون أي آيات أو سور أخرى، فهل هذا صحيح؟»، أن ما عليه جمهور الفقهاء ، أنه يقرأ المُصلي في الركعتين الأولى والثانية سورة الفاتحة وبعدها سورة قصيرة أو ما يتسر من القرآن
التفريغ النصي
معاني ألفاظ الحديث طبعاً الكلمات أو الألفاظ التي في الحديث فيها قوله: ، أو: , يعني: الشهود معناه: أنه حضر، والمقصود بالعيد هنا لم يتحدد, العيد الذي اجتمع مع جمعة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لم يذكر الشراح هل هو عيد الفطر أو عيد الأضحى، بخلاف العيد الذي ذكرناه في صحيح عن رضي الله عنه: ، فإنه عيد الأضحى، بخلاف العيد الذي فعله , فإنه عيد الفطر
الفرق بين افرازات الحمل والدورة
فالسنية أن يجهر في صلاة الجمعة، وأن يسر في الصلوات النهارية كصلاة الظهر والعصر، ولو خالف ذلك فقد خالف السنة, ولا شيء عليه
قال كعب : ذلك يوم في كل سنة ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ
وبعضهم قد يقول: بأنه بعد الجمعة يصلي ما كتب له أو ما تيسر له، فهذا أيضاً لا بأس، وليس بالضرورة أن يعد من الأقوال؛ لأن المقصود الأقوال المحددة كما ذكرنا نقل من مؤطأ مالك رحمة الله عليه

قراءة سورتي الغاشية و العلى في صلاة الجمعة : الحمد لله

والظاهر أن هذا على سبيل التقريب لا التحديد ; لأن النبي صلى الله عليه وسلم قدرها بآخرة الرحل , وآخرة الرحل تختلف في الطول والقصر , فتارة تكون ذراعا , وتارة تكون أقل منه , فما قارب الذراع أجزأ الاستتار به , والله أعلم.

10
قراءة سورة السجدة يوم الجمعة سنة
س: تلزمه صلاة الجماعة إذا لم يسمع النداء؟ الشيخ: إذا كان وحده يلزمه نعم، أما إذا كانوا جماعة مخيرين إن شاءوا صلوا وحدهم قصرًا وإن شاءوا حضروا مع الجماعة وصلوا أربعا
355 من حديث: (أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلَّم كان يقرأ في ركعتي الفجر في الأولى منهما..)
والحديث رواه ، فهذا دليل على أن من الثابت عند و أن سنة النبي صلى الله عليه وسلم، أنه إذا اجتمع جمعة وعيد فإن الجمعة تسقط عمن صلى العيد
سنن مهجورة في الصلاة
مما يدل على أهمية الإنصات للخطبة