تحدثت الدكتوره مايا صبحى أيضا عن أن بعض رموز الماسونيه مثل الهرم وعين حورس وكذلك أشارت إلى كونهم عبده الشيطان الذين لا يعترفون بإله غيره كما تحدثت عن طقوسهم ووجود الكثير من حكام العالم ممن ينتمون لهم بعد أن أصبحوا ماسونيون | تحدثت مايا صبحى كثيرا عن التنظيم الماسوني الذى يسمى أعضاوه البناؤن الأحرار أو النورانيين وأن هدفهم الأول هو السيطره على العالم |
---|---|
وإنتقلت الدكتورة مايا صبحى بعد ذلك للحديث عن وجود كائنات أخرى على الأرض غير الإنس والجن وأن منهم كائنات متقدمة جداً علميا كما أن هناك كائنات فضائيه تمكن الأمريكان والسوفيت من التواصل معها كما إستدلت على ذلك ببعض الصور | وأصبحت قضية الدكتورة مايا صبحي بمثابة قضية رأى عام تثير الجدل والتحقيق وأيضا الرعب والتخويف حول الغابة التى أصبحنا نعيش بها، وأصبح اتهامها لبعض الناس بصنع الفيروسات هي بداية حرب سرية وكانت هى ضحيتها الوحيدة التى دفعت حياتها ثمنا عن بث الحقيقة التي شاهدتها وحاولت نقلها ولكن يبدو أن هناك مصالح أخرى يضرها اظهار الحقيقة، وقضية الدكتورة المصرية مايا صبحي التى تخصصت فى علوم حرب الفيروسات وأودت هذه الدراسات والحقائق بانتهاء حياتها ولكن هذه الحادثة أثارت الجميع من مختلف الدول ما بين مصر والخليج وكذلك المملكة العربية السعودية |
سر اختفاء دكتورة مايا صبحى قصة الدكتورة المصرية ذات الأربعين ربيع مايا صبحى العالمية المتخصصة فى علم الماسونية والتى هى منظمة عالمية دولية هدفها الأساسى هو التحكم والسيطرة الكاملة على العالم كله، وأيضا هذه المنظمة تحارب الأديان كلها بوجه عام ولا تنتمى لأى ديانة موجودة ومن المعتقد ان تكون هذه المنظمة صهيونية، حيث أنها تتشابه بأفكارها وأسلوبها مع الصهاينة، وكانت الدكتورة مايا صبحي تهتم بالماسونية وتفسير ما يحدث فيها وقالت أن الأعضاء المشتركون في هذا التنظيم يدعون بالبنائين الأحرار والنورانيين وان شغلهم الشاغل أن يتم سيطرتهم على العالم كله.
29تحدثت مايا صبحى كثيرا عن التنظيم الماسوني الذى يسمى أعضاوه البناؤن الأحرار أو النورانيين وأن هدفهم الأول هو السيطره على العالم | أكدت الدكتوره مايا صبحى إن الطريق الوحيد لخروج شعوب المنطقه العربيه من هذا المأزق الخطير هو الإيمان بالله والتقرب إليه وتنفيذ تعاليمه مع الإتحاد بين الدول العربيه والوحده الإقتصادية وفتح الحدود على غرار الإتحاد الأوروبى |
---|---|
الدكتورة مايا صبحي السيرة الذاتية سر اختفاء دكتورة مايا صبحى وأعلنت الدكتورة مايا أن من بعض الرموز التى اتخذها الماسونيين لهم عين حورس والهرم وأيضا إشارة الى أنهم من عبدة الشياطين ولا يعترفون بوجود الله، واستدرجه الكثير للسير على خطواتهم كما نبهت على وجود خطر يلحق بالشرق الأوسط حيث يسعون الى تخريبها والاستيلاء عليها وتوقيعهم فى خلافات بينهم وبين بعض وتقسيم الدول الى بلدان صغير ولكن المخرج الوحيد من كل هذا هو الثبات على الإيمان بالله | الغريب أيضا أن الدكتوره مايا صبحى أكدت على أن منطقه الشرق الأوسط فى خطر وإن هناك مخطط لتقسيم المقسم منها على أسس عرقيه أو طائفيه بحيث تصبح دويلات صغيره متنازعه ومتناحره بهدف إحتلالها بعد ذلك عسكريا بهدف الإستيلاء على أراضيها وثرواتها |