ه - الحوافز و الامتيازات و التسهيلات التي تمنحها الحكومة المضيفة للمستثمرين الأجانب | لتقديم أفضل الخدمات وأكثرها جودة للجمهور وبأسعار تنافسية كبيرة في محاولة منها لإثبات أنها الخيار الأمثل للجمهور، مما يعود بالنفع على الجمهور نتيجة لذلك |
---|---|
إن العديد من الشركات دخلت الأسواق الدولية عندما وجدت ان هناك طلبا دوليا على منتجاتها | يخضع لإجراءات وإجراءات شكليات طويلة وتستغرق وقتًا طويلاً |
وفي بعض الأحيان تكون الإدارة موجهة دوليا ، كما تقوم الشركات الأجنبية بالتدويل بشكل إلى بسبب ازدياد المنافسة.
29وما دمنا نتكلم عن السوق الدولية التنافسية فلابد أن ندرك أن العمل الإداري هو الأساس في تنظيم السوق | الحصص هي شكل آخر من أشكال الحواجز غير الجمركية ، أي تقييد كمية المنتجات التي يمكن استيرادها إلى بلد معين |
---|---|
الخطوة الثالثة — الفحص في العمق إن جميع البلدان التي ستنطلق في المرحلة الثالثة ستكون مجدية بالنسبة لدخول السوق | ثانيًا ، اعتمادًا على طريقة دخولك إلى السوق ، قد تضطر إلى استثمار رأس مال مرتفع أو مواجهة مقاومة من شركاء محليين محتملين غير متأكدين من نجاح المنتج |
إذ ليس كل الشركات لديها الميزانية والإمكانية للتوسع دوليًا وباستراتيجيات تناسب كل دولة، لذا تقوم بعض الشركات بالتوسع مع تبني ذات الاستراتيجية لكل الدول التي ترغب بدخولها، لذلك يسمى بالتوسع بلا حدود.
7التعاون الدولي والسلام العالمي العلاقات التجارية التي أقيمت من خلال التسويق الدولي تقرب جميع الدول من بعضها البعض وتمنحهم الفرصة لفرز خلافاتهم من خلال التفاهم المتبادل | على سبيل المثال: تعتمد الإدارة ذات التعددية المركزية على مقولة :"إذا لم يحب العرب مذاق الكتشب الأمريكي فعلينا تعديله بحيث يتلاءم مع رغباتهم" |
---|---|
ترد الخصائص المتباينة لكل من نظم التسويق وبحوث التسويق في الجدول 5-1 كما هو مبين أدناه: الجدول 5-1 يوضح الخصائص المتباينة أبحاث التسويق ونظم التسويق: وظيفة التسويق التجارية تهتم أكثر بتخطيط وترويج وبيع المنتجات في الأسواق الحالية وتطوير المنتجات الجديدة والاسواق الجديدة | هذا يعني أن كل سوق له أساليبه واستراتيجياته الخاصة، عدم المعرفة الجيد بهذه الأمور يعد واحد من أبرز مشاكل التسويق الدولي وعقباته |
تقييم القدرات الدولية للشركة إن العديد من الشركات إن لم تكن أغلبها تكره الخروج إلى السوق الدولية ، وهناك سببان لعدم التفضيل وهما: 1.
2