يقال: أهدى إليه لَطَفاً؛ وما أكثر تحفه وألطافه | مَرْوحة كانت في الأَصلِ مَرْيُوحة |
---|---|
إِنَّ مَنْفِيَّ لَمَّا مُتَوَقَّعٌ ثُبُوتُهُ :! د - أن تكون جواباً مناقضاً لنعَمْ، وهذه تُحذَف الجمل بعدها كثيراً، يقال: أجاءك زيد؟ فتقول: لا، والأصل: لا لم يجئ | الأَلُوَّة: هو الألنجوج، شَجَر من الفَصِيلة المازريونية، وفُصَيِّلة الألنجوجية، له عود راتنجي، إِذا أحرق سطعت له رَائِحَة جميلة، وكثيراً ما يخلِطون عودَ هذا النَّبَات بعود نباتٍ آخرَ من الفَصِيلة القرنية، ويسمَّى أَيضاً العُودَ الهنديّ أَو النَّدّ |
.
3وفي الرَّوْض الأُنُف : تَروَّحَ الغُصْنُ : نَبَتَ وَرَقُه بعد سُقوطِه | وقوله تعالى : " يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ والملاَئِكَةُ صَفَّاً " قال الزَّجّاج : الرُّوح : خَلْقٌ كالإِنس وليس هو بالإِنس |
---|---|
واللَّطْفانُ كسَكْرانَ : المُلاطِفُ عن ابنِ عبادٍ | فلما ماتت فاطمةُ قال : هذا الرُّكْنُ الآخَرُ |
في الحديث : " هَبَّت أَرْوَاح النَّصْرِ ".
17قلت : قال ابن بَرِّيّ : هو لامرِئ القَيْس وقيل : لتأَبَّطَ شَرَّاً وقيل : للسُّلَيكِ | |
---|---|
ورَوْحُ بنُ عَطاءِ بن أَبي مُيمونةَ البَصريّ عن أَبيه | قال : برَيْحَانةٍ مِنْ بَطْنِ حَلْيَةَ نَوَّرَتْ |