وخلال فترة الغيبوبة، قالت لمى أنهم منعوا الأصدقاء والصحافة من زيارته "كان بدنا صورتو الحلوة تضل بعيون العالم" | وعن جديدها نوهت إبراهيم بأنها حازت على عرض لمسلسل ومن المتوقع أن يتم اتفاق خلال اليومين القادمين بصدده ، كما أنها حالياً تؤدي دور بطولة في دوبلاج مسلسل تركي يتحدث عن السلاطين العثمانيين وكيف يقومون بأخذ فتيات من روسيا ليعملن كجواري ورغم أنها من عائلة مرموقة يأخذها العثمانيين إلى قصر السلطان الذي يحبها بدوره ويتزوجها رغم أنه متزوج فتنجب له صبي وتصبح سلطانة بناء على ذلك وفقاً لأعرافهم |
---|---|
تعديل حجم الخط: سرايا - موسى العجارمة - مما لا شك ان بلد الياسمين سورية ليس من الغريب عليها ولادة وصناعة المبدع ولكن الملفت والمبهر ان هناك مواهب شابة استطاعت ان تضع لنفسها شئناً جميلاً و مميزاً في الساحة الفنية السورية والعربية ،من خلال تقديمهم أعمال ذات مضمون وجودة عالية ليس للظهور فقط انما لترك اثراً طيباً لدى الجمهور العربي والمساهمة برفعة الدراما السورية | تفتقر سيرة هذه الشخصية الحيّة إلى يمكن |
وإسترجعت لمى مع هلا المر ذكريات والدها الراحل، فكشفت أنه ولد في عائلة متواضعة وهو الإبن البكر، وطوال حياته كان يحلم بتحسين وضع أهله، فترك المدرسة باكراً وعمل في مجال الخياطة ليساعد والده مادياً | وعن الدراما المدبلجة ومشاركتها بتقديم شخصية «السلطانة هيام» في المسلسل التركي «حريم السلطان» والمشكلات الصحية التي سببها لها، تقول لمى: «في البداية لم أحب كثيرا الدبلجة، ولكن مع الوقت والخبرة والسنين صرت أحبها وأشتاق لها وأتفاعل كثيرا مع الأحداث خلال التسجيل، وفن الدبلجة ليس سهلا، فأنت تضع كل تركيزك بالأداء التمثيلي على الصوت فقط، وهذا يحتاج إلى جهد كبير طبعا، والدوبلاج بالنسبة لي جعلني أكتشف صوتي أكثر، وأوظف ذلك في الدراما |
---|---|
Try or get the SensagentBox With a , visitors to your site can access reliable information on over 5 million pages provided by Sensagent.
30أما إذا كنت ترغب في أن تكون مخادعاً من الطراز الأول فهذا الكتاب لك بالتأكيد | أنا أحب الخطوط الحمراء في كل شيء بصراحة، وخاصة في عملي» |
---|---|
تحضر لمى لكتابات أخرى ليس في الدراما فقط بل في السينما أيضاً، وصرحت مرعشلي عن أن الكتابة هي حبها الحقيقي، وبرعت فيها وهي في سن صغير | كما شاركت إبراهيم في مسيرة " يوم للوطن " الأسبوع الفائت وأكدت أن دور الفنان يجب أن يكون فعالاً في ظل الظروف التي تمر بها البلاد بوصفه مواطن أولاً ، كما أن الجمهور يحب الفنانين ويتأثر بهم ويحب أن يراهم بينهم ومعهم، ولكن المشاركة في المسيرات والاعتصامات ليس واجباً مفروضاً برأيها إنما يجب أن تكون نابعة من داخل الفنان وبناء على قناعته مئة بالمئة بأهمية ما يفعله |
ايضاً كنت أصاب كثيراً بإحتقان في الحلق واضطررت للعلاج كل فترة بسبب خشونة المشاهد والصراخ المتكرر.