وتتميز المدينة بمجموعة من الألعاب تزيد على 25 لعبة إلى جانب التلفريك الذي يكشف المدينة بكامل مساحتها ويعتبر الوحيد على مستوى منطقة القصيم | |
---|---|
أو روضة عنيزة على بعد مسافة تقدر بنحو أربعة أكيال و600 متر |
منزل الحمـدان التراثي هو عبارة عن منزل شعبي متكامل مبني من الطين ويمثل طراز العمارة القديمة في عنيزة واستطاع صاحبه الذي أشرف عليه وقام ببنائه أن يحوله إلى موقع سياحي تراثي ومنزل شعبي يقصده الكثيرون من أهالي عنيزة وزوارها، ويعرض داخل هذا البيت العديد من الموروثات الشعبية على شكل غرف وأجنحة تراثية مثل الأدوية القديمة والملابس المستخدمة قديماً وبعض الكتب الدراسية.
ويقع في حي من أقدم الأحياء بعنيزة وهو حي الخريزة لكن بعض المطالبين أزالوا هذا الحي من الوجود بهدف تطور المحافظة وهو في الواقع تراث عنيزة الأزلي، أما المسجد يتكون من قبو خلوة على مستوى اقل من سطح الأرض ودور ارضي ويستفاد من الخلوة في الأيام الحارة والباردة وذلك قبل توفر المكيفات الحديثة حيث أنها تكون معزولة عن الأجواء اللاهبة في الصيف وكذلك أجواء الصقيع في فصل الشتاء | تقوم إدارة البيت بالعديد من البرامج الصيفية فهناك فعاليات للرجال وللنساء وكذلك للأطفال، فلمدة عشرة أيام تقوم إدارة البيت بتنظيم فعاليات للرجال وذلك لتعريف الزوار ببعض الحرف القديمة كالنجارة والخرازة ودباغة الجلود ونقش الأبواب الخشبية والصناعات المعدنية كجلي الدلال وتنظيفها، وكذلك بعض |
---|---|
المرقب الشمالي الواقع أعلى الجبل من جهة الجنوب من مستشفى الملك سعود | توفي في عام 1161هـ ودفن في مقبرة الضبط |
.
ولم تعد كمصدر ماء مشهور في طريق الحج العراقي | والأستاذ صالح القرزعي هو ابن عبد الله السالم القرزعي أحد معلمي الكتاتيب الأوائل المولود في عنيزة سنة 1280 هـ وقد حرص الأب على تعليم ابنيه صالح وعبد الرحمن مبادئ القراءة والكتابة ثم سافر معهما إلى الزبير بالعراق فالتحق صالح بمدرسة النجاة التي افتتحها أمين الشنقيطي هناك وتعلم وأدرك قسطاً طيباً من العلوم الشرعية والعربية وأجاد قراءة القرآن وتجويده كما برز وتخصص في الخط والحساب والإملاء |
---|---|
واستمروا وحيدين فيمكان نزولهم الجناح ، لا يجاورهم عند مورد ماء عنيزة أحد، يحكمون المنطقة من عام 494 هـ حتى حلول عام 630 هـ | وكان ذلك في حدود عام 900 هـ |