ثمرات الشكر الشّكر صفة من صفات المؤمنين، وهي من أسباب نيل رضى الرّب تبارك وتعالى، وأمان للعبد من العذاب، وسبب لزيادة النعم، وللأجر العظيم في الآخرة، قال تعالى: وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ | اصطلاحاً كل من قدم إليه خيرًا، أو صنع إليه معروفًا، ويتحقق بالاعتراف بالنعم، والتحدث بها، واستخدامها في طاعة ، هي: الجزاء على الإحسان، والثناء الجميل على من يقدم الخير والإحسان |
---|---|
بعض قصص واقعية عن شكر النعم المراجع | والرائع أن الله حفظ هذه النعمة التي أرسلها إليه ، لأن الله لا يحفظ نعمة من لا يشكر الله تعالى ، لأن الله تعالى عليه واجب |
ووصف -عز وجل- نوحًا -عليه السلام- بأنه شاكر، في فقال: ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا مسلم المعلوم أن الله جل وعلا أسبغ علينا نعما كثيرة، ولم يزل يسبغ على عباده النعم الكثيرة، وهو المستحق لأن يشكر على جميع النعم.
ومن ذلك الإخلاص له والإكثار من التسبيح والتحميد والتكبير | لقد أعطانا الكثير لنكون ممتنين له في كل موسم — الحياة ، والخلاص ، والأحباء ، والبركات الصغيرة في أيامنا المزدحمة ، والكلمات اللطيفة من الغرباء ، وأشعة الشمس … والقائمة تطول |
---|---|
قال رسول الله : من صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرًا، فقد أَبْلَغَ في الثناء | ومن مظاهر الشكر على النعم واجب المسلم الذي يؤمن بالله أن يشكر الله تعالى على كل نعمة على الإنسان ، ومثل الله تعالى يزداد العبد بامتنانه على نعمته |
من أنواع الشكر الشكر بالقلب والخوف من الله ورجاؤه ومحبته حبا يحملك على أداء حقه وترك معصيته وأن تدعو إلى سبيله وتستقيم على ذلك.
9