أن ميكانيكا الكم هي تعميم للفيزياء الكلاسيكية لامكانية ان تطبق على المستويين الذرى و العادى ؛ و ان سبب تسميتها بميكانيكا الكم يرجع إلى أهمية الكم في بنائها ؛ وهو مصطلح فيزيائي يتم استخدامه للإشارة إلى كميات الطاقة المحدودة و التي تقوم بالانبعاث بشكل متقطع و ليس باستمرار | لنعتبر فرناً افتراضياً عند درجة حرارة ثابتة |
---|---|
و اليوم يوجد قوة الليزر و هى حزم شديدة التركيز من الضوء العالى الكثافة و الذي تم استخدامه فى العمليات الجراحية ؛ و أن اليونانيين قد ادركوا ان الضوء يقوم بالانتقال عبر الهواء فى الاشعة | وتقود هذه الفرضية إلى قانون رايلي جينز الذي لا يتفق مع المشاهدات |
وتفسر نظرية أينشتاين للمفعول الكهرضوئي كل المشاهدات التجريبية أي الطاقة الحرجة لإصدار الإلكترونات وشدتها مع تزايد الطاقة.
1حيث يستطيع الإنسان رؤية الأشعة التي تقع بين الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية، أما عن الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية فلا يستطيع الإنسان إدراكهما | وقدا بدا التقدم فى دراسات و أبحاث الضوء فى عصر النهضة 1300 م — 1600 م ؛ و على الرغم من ذلك فان الانجازات العلمية الأكثر عمقا في مجال الضوء لا تخص العلماء و لكنها تخص الرسامين و الذين كانوا مفتونين بالتظليل و الظلال والألوان وغيرها من خصائص الضوء |
---|---|
و مما سبق يمكننا ان نستنتج ان ان الطاقة والضوء دائما مرتبطان و متلازمان ما دامت السموات و الأرض و هذا القانون ليس من الممكن بأي حال من الأحوال ان يتغير لانه قد وجد هكذا و إلا سوف تبقى القوانين الفيزيائية والبيولوجية غير منطقية و لا تكون صالحة لأي عمل | طاقة الكم إن الطاقة هي شئ من الخلق الرباني فإنها موجودة و ليس من الممكن إنكارها ؛ فإن الطاقة لا تفنى ولا تستحدث ؛ لان الطاقة إما أن تنتج من المادة وأن المادة هي التي تنتج منها ؛ و نحن نرى مفعولها بعدة أشكال كالطاقة الحركية والحرارية و الكهربائية و الاشعاعية و الكثير غيرها من الامثلة ؛ و قد اثبت العالم اينشتاين ان كل من المادة والطاقة وجهان لعملة واحدة |
الشكل الفيزيولوجي أنه بالنسبة إلى نظرية العالم البرت اينشتاين والتي تنص على أن كل من الضوء و الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من العدم ؛ فإننا سوف نرى ان الضوء ليس من الممكن خلقه أو استحداثه من غير طاقة مثل الموجودة في مصابيح البيوت وغيرها من الأجهزة ؛ فإنها تنتج من الطاقة الحرارية و الحركية و الكيميائية و الأمر كذلك ان قمنا بعكس الأدوار.