| The Metropolitan Museum of Art | كما تزود بالماء حتى عام م، حيث كانت تجري مياهها مشكلة رافدًا صغيرًا يمتد من وسط جزيرة تاروت، وبالتحديد من موضع النبع أسفل القلعة، وتجري باتجاه الجنوب، وصولا إلى طرف بلدة دارين الشمالي الشرقي، وتحديدًا بالقرب من مقر بدارين حاليًّا، في موضع يطلق عليه محليًّا القنطرة، ويصب في نهاية المطاف في البحر قاطعًا مسافة تزيد على 1500 متر، وكان أهالي بلدة دارين عادةً ما يقطعون يوميًّا مسافة 1000 متر مشيًّا على الأقدام وصولا إلى نهاية مجرى عين العودة، أو إلى القنطرة للتزود بالماء |
|---|---|
| فيما يلي اسجّل ما حبّبني بذلك المجلس وجعلني انشد اليه كل ذلك الانشداد، ومعظمه يتعلّق بشخصية تلك الجارة التي سأعتبرها فيما تلا من عمر المعلمة الاولى التي فتحت لي خزانة الادب والفن، وارشدتني إلى ما في الحياة من ثراء قصصي، يختلف بالطبع عن الثراء المادي | وكانوا يأخذون إشارات الخطر من جميع أنحاء المناطق القريبة في ذلك الوقت، منها ، وكانت الإشارة إشعال نار يُرى دخانها نهارً وضوؤها ليلاً كدليل على وجود خطر محدق وكذلك استخدمت لمراقبة السفن المارة بالقرب من الجزيرة |
| حيث يحمل شهادة استثنائية على الحضارة الأموية؛ إذ إنه مشبع بالثقافة العلمانية ما قبل الإسلام | اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2021 |
|---|---|
| وكان المجلس قد طرح مشروعاً لإنشاء متحف وبانوراما بمساحة 2900 م 2 بالقرب من القلعة إضافة إلى إعادة بناء قلعة تاروت الأثرية وحمامها الشهير حمام عين تاروت في محيط يصل إلى 2500 م 2 | كان الأخير غير معروف لفترة طويلة، ويُعتقد أنه الحاكم التركي أو الصيني أو الهندي، والمعروف الآن أنه يمثل |
في عام نجح في طرد البرتغاليين من البحرين وانحسر المد البرتغالي على منطقة الخليج بتوقيع المعاهدة بين في عام وكذلك بوفاة القائد البرتغالي روي فري ريجونغرادا والذي عجّل بخروج البرتغاليين من منطقة الخليج.