غيبة النعماني: ٢٦٠ ب١٤ ح١٣ | فتنطلق النار من الشرق من اليمن بالناس لـ أماكن تجمعهم فتأتي قبل ساعة الدين ولكن بعد قتل المسيح الدجال وموت المؤمنين والله أدري |
---|---|
وفي الحديث الشريف أقسام منها حديث أصيل وموضوعي وضعيف وحديث كاذب ، وهذا حديث حذر منه رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن قبله | ان كنت من المختصين بعلوم الفلك او الطبيعة ، ساهم بتفسير الظواهر الكونية من العلامات |
الجواب: ورد محتوى هذه الرواية وإن بالفاظ مختلفة في العديد من مصادر العامة، ومع اختلافها في اللفظ غير أنها تركز على الربط بين نار في المشرق وبين سنة الجوع، ومنها رواية نُعيم بن حماد بسنده لخالد بن معدان قال إذا رأيتم عمودا من نار من قبل المشرق في شهر رمضان في السماء فأعدوا من الطعام ما استطعتم فإنها سنة جوع.
وقد ذكر ابن ابي شيبة في مصنفه هذا الحدثان نقلا عن نوف البكالي | كان في الحديث الشريف أقسام منها الصحيح والموضوع والضعيف ، والحديث الكاذب ، وهذا الحديث الذي حذر منه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن تبناه ، فلا يجوز نسبه إلى النبي ؛ لأنه مخالفة كلية لسنة الرسول والدين الإسلامي ، وهنا نعرض ما هي صحة حديث عمود النار |
---|---|
حدثنا عيسى بن يونس والوليد بن مسلم عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان قال إنه ستبد ُ ا آية عمودا من نار يطلع من قبل المشرق يراه أهل الأرض كلهم فمن أدرك ذلك فليعد لأهله طعام سنة | وهذه النيران لا تُرى نهارا ولكن يُرى ذيلها الطويل من الدخان الأبيض او الأسود |
فهل تنطبق هذه الصفات على مذنب ؟ أنه الأقرب مطابقة لصفات عمود النار في رمضان.
3لعن الله الرجل يلبس لبسة المرأة، والمرأة تلبس لبسة الرجل | معجم أحاديث الامام المهدي ج3: ص 254 الحديث 783 37 مصدر الهُرْدُ: هو الشق العُروق التي يصبغ بها بلون أَصفر محمر، وقيل: هو الكُرْكُم او زَعْفران |
---|---|
وعندما تذمرت مريم وهارون على ، "نزل الرب في عمود سحاب ووقف في باب الخيمة" ليؤكد مكانة موسى عد 12: 5-8 | وروى ابن حبان في صحيحه، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من شرب الخمر فسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن مات دخل النا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد فشرب فسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن مات دخل النار، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد فشرب فسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن مات دخل النار، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد الرابعة كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال يوم القيامة ـ قالوا: يا رسول الله وما طينة الخبال؟ قال: عصارة أهل النار |
ثم يضرب ذيل المذنب المشحون الارض مسبباً علامة الحمرة في السماء اللاحقة.