كان أول ذكر له بصفته "أميراً للصيد والتعمير" في فترة سلطنة الذي حكم السلطنة السلجوقية من — ، وقد شارك سعد الدين في عهد السلطان علاء الدين في أحد الحملات العسكرية ضد وانتهت هذه المعركة بانتصار السلاجقة | عمل كوزير، أثناء سلطنة كيقباد الأول وخليفته كيخسرو الثاني |
---|---|
تزايد نفوذ كوبيك حتى وصل إلى مستوى قتل خيرة وزراء سلاجقة الروم ، وكان فوران إعصار كوبيك يتزايد كلّ يوم وكانت صواعق عذابه الشّديد وبطشه المبيد تحرق كل ساعة عمر أحد العلماء ، من أجل ذلك استبدّ الألم بالسلطان السلجوقي لفراق أكابر دولته من العلماء ، فضلاً عن أن الوساوس ساورته لأن كوبيك كان يدخل عليه بسيف الحمائل ، فأرسل السلطان غلاماً إلى سيواس يستدعي قراجه أمير الحرس ليخبره أن كوبيك أهلك أركان ورجالات الدوله حيث أصابنا الذهّول لتهوره وتجبره ، فعليك يا قراجة أن تأتي بأسرع ما يمكن للمبادرة بتدارك أمره | الحياة العملية الخدمة العسكرية المعارك والحروب |
فشرع سعد الدين كوبك بجانب "تاج الدين بروانه" في تحريض على "شمس الدين ألتونبه" ويُذكر أن السبب في ذلك أن شمس الدين يقول «لا بد من إبعاد هذا الكلب -إشارة لسعد الدين كوبك- من الحضرة السلطانية، وإلا أصاب كل إنسان بجراحات.
8اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2017 | سعى لKöpek أيضا لضمان موقعه في البلاط السلجوقي مع اغتيال سياسي |
---|---|
ويذكر أنه قد أتيحت لكوبك ثغرات على "كمال الدين كاميار" فقام بقتله لاحقاً بجانب عدد من الأمراء | وبعد وفاة السلطان نُصِّبَ سلطاناً |