مرحباً بكم متابعينا موقع ترند اليوم التعليمي , مع بداية العام الدراسي الجديد 1442 في المملكة العربية والعديد من الدول الاخري , سواء التعليم الأون لاين أو غيره عن بعد من خلال منصة مدرستي , يبحث العديد من الطلاب بجد واجتهاد عن اجابات بعض الاسئلة التعليمية من اسئلة الكتاب المدرسي , ومن اهم هده الاسئلة سؤال : وبهذا فقد عرضنا لكم تدرك صلاة الجماعه بادراك في الموقع ونتمنى لكم النجاخ والتفوق والتقدم | وفضيلة الجماعة ، إذا لم تفرط ، دخل مع الإمام في التشهد وله فضيلة ، وواجب المؤمن الإسراع بالصلاة والإسراع بعد السمع |
---|---|
وضح تدرك صلاة الجماعة بإدراك |
وفضل صلاة الجماعة علم بركعة واحدة أو أكثر ، ولكن تفوت الصلاة إذا كان في ذلك عذر.
6قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «صَلاة الرَّجُل في جماعةٍ تَضْعُفُ على صلاته في بيته وفي سُوقِهِ خمسًا وعشرين ضِعْفًا؛ وذلك أنَّه إذا توضَّأ فأحسنَ الوضوء، ثم خرج إلى المسجد لا يُخْرِجه إلاَّ الصلاة، لم يَخْطُ خطوةً إلاَّ رُفِعَتْ له بها درجة، وحُطَّ عنه بها خطيئة، فإذا صلَّى لَم تزَل الملائكة تُصلِّي عليه ما دام في مُصلاَّه، تقول: "اللَّهم صلِّ عليه، اللَّهم ارحمه"، - وفي رواية: «ما لم يُحْدِث فيه، ما لم يُؤْذِ فيه» - ولا يزال أحدكم في صلاةٍ ما انتظرَ الصلاة» «يعني أنه عند جلوسه بين الأذان والإقامة منتظرًا الصلاة، وكذلك إذا جلس بعد صلاة المغرب في المسجد منتظرًا صلاة العشاء فإنه يكون له نفس أجر الصلاة طالما أنه منتظرًا الصلاة» | |
---|---|
الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة عن أبي هُرَيرةَ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَن أَدْرَك ركعةً من الصَّلاة، فقد أدركَ الصَّلاة رواه البخاري 580 ، ومسلم 607 |
وتابعت أن الفقهاء استدلوا بقوله -صلى الله عليه وسلم -: «إذا أتيتم الصلاة؛ فعليكم بالسكينة؛ فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا» رواه البخاري، وحديث أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذا سمعتم الإقامة، فامشوا إلى الصلاة وعليكم بالسكينة والوقار، ولا تسرعوا؛ فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا» متفق عليه.
25وكان يأمل لو تم تسليم أجر المصلين إليه ولم يصلي في الجماعة كمريض مسجون بسبب المرض ، لكان قد فهم الجماعة ، لكنه لم ينتبه | |
---|---|
بينما ثاني الآراء حول حكم صلاة الجماعة هو رأي الإمام أبي حنيفة والإمام مالك والكثير من أئمة الشافعية حيث يقولون به حول : إن صلاة الجماعة سنّة مؤكدة ، وقد استدلوا في ذلك الرأي بالعديد من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم الدالة على أفضلية صلاة الجماعة وأجرها العظيم، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: الذي ينتظر الصلاةَ حتى يصليها مع الإمام أعظمُ أجراً من الذي يصلي ثم ينامُ ، فذلك الحديث الشريف يدل على الأجر والثواب لصلاة الجماعة مع صحّتها دونها | بماذا تدرك الركعة بادراك تعتبر الصلاة فرض على كل مسلم ومسلمة، وهي أول ما يحاسب عليه المرء في يوم القيامة، كما أن الالتزام بها يعمل على تطهير النفس وتخليصها من الذنوب والآثام، كما وتقوية العلاقة بين العبد وربه، ولنيل أجر أكبر يفضل إقامة الصلاة وحضورها مع الجماعة، إلا أنه من الممكن أن يتأخر الفرد عن الصلاة نتيجة لانشغاله بشيء ما، وتدرك الصلاة بادراك ركعة كاملة، وتدرك الركعة بإدراك الركوع، ومن الجدير بالذكر أن لصلة الجماعة ثوابا خاص عند الله |
وأما إذا كان الإمام يسرع - كما تقول - إسراعاً واضحاً يخلُّ بركن الطمأنينة في الصلاة فإن الصلاة لا تصح خلفه ، لعدم أهليته ، ولافتقاده ركناً من أركان الصلاة وهو الطمأنينة في جميع الأركان ويدل عليه حديث المسيء في صلاته المشهور ، أما إذا كانت سرعة الإمام نسبية بأن كان يحافظ على الواجب من الطمأنينة فقط فمثل هذا يمكن قراءة الفاتحة خلفه عادة ، ولو عجّلتَ في القراءة وحَدَرْت فيها فلا بأس بذلك.
8