ولا يضر الفصل اليسير بين التسمية والذبح | حل أكله بشرط أن يموت بالجرح الذي قصد به عقره |
---|---|
عَنْ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ الله، إِنَّا لاقُو العَدُوِّ غَداً، وَلَيْسَتْ مَعَنَا مُدًى، فَقَالَ: «اعْجَلْ، أوْ أرِنْ، مَا أنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ الله فَكُلْ، لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ، وَسَأحَدِّثُكَ: أمَّا السِّنُّ فَعَظْمٌ، وَأمَّا الظُّفُرُ فَمُدَى الحَبَشَةِ» | ويستثنى من ذلك الجراد فيحل أكله بلا ذكاة كما سبق |
لحديث شداد بن سعد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ذبيحة المسلم حلال.
5أي فلا يحل لكم طعام غيره | التفاعل النووي : تغير في نواة الذرة |
---|---|
ولو مع القدرة على العربية، ويسن أن يكبر مع التسمية | قالت: وَكَانُوا حَدِيثِي عَهْدٍ بِالكُفْرِ |
ولو كان دون عشر سنين | |
---|---|
اذن كان هذا كل شيء في هذه المقالة نتمنى ان تكونوا قد استفدتم منها | فالذكاة الاختيارية نوعان:الأول: الذبح: ويكون بذبح ما يجوز أكله من الحيوانات والطيور والغنم والبقر، والدجاج والحمام ونحوها |
فباتباع تعاليم الشريعة الإسلامية، تنتفي أي تأثيرات نفسية، أو انعكاسات عاطفية، من قسوة، أو إثارة لغريزة القتل، أو تعود على سفك الدماء ويتجلى ذلك في فرضية الذكاة والتي تشتمل دائماً على ذكر الإله ، وبهذا ينطمس شعور القتل، ويكتسب الذابح رهبة ذاتية.
7