كما أدى حبس السادات في إلى التفكير في حياته الشخصية ومعتقداته السياسية والدينية، كما بنى السادات في سجنه علاقة روحانية مع ربه؛ لأنه رأى أن الاتجاه إلى الله أفضل شيء لأن الله سبحانه وتعالى لن يخذله أبدًا | ظهرت البرامج الدينية على تليفزيون وراديو الدولة |
---|---|
إغتياله:- تم أغتيال السادات عام 1981 في عرض عسكري كان يقوم بإحياء ذكرى إنتصارات حرب أكتوبر المجيدة ، والذي قام بعملية الإغتيال هو خالد الإسلامبولي التابع لحركة الجهاد الإسلامي حيث كانت هذه الحركة مُعارضه وبشدة لإتفاقية السلام | تنص هذه الإتفاقية على : 1 إتفاقية سلام منفردة بين مصر وإسرائيل 2 مبادئ للسلام العربي الشامل في الضفة الغربية وقطاع غزة والجولان |
أصبحت الذقون على الرجال على النساء أكثر شيوعا.
وقد تأثر في مطلع حياته بعدد من الشخصيات السياسية والشعبية في والعالم | في هذه الأثناء تم نقل السادات كضابط إشارة إلى ، كان الإنجليز في تلك الأثناء يريدون من أن يساندهم في معركتهم ضد الألمان، ولكن الشعب المصري ثار لذلك مما اضطر في ذلك الوقت إلى إعلان تجنيب مصر ويلات الحرب كما أقر ذلك البرلمان بالإجماع، وبناءً على ذلك صدرت الأوامر بنزول الضباط المصريين من مرسى مطروح وبذلك سوف يتولى الإنجليز وحدهم الدفاع، وذلك ما أغضبهم فطلبوا من كل الضباط المصريين تسليم أسلحتهم قبل انسحابهم من مواقعهم |
---|---|
أدى ذلك إلى إقصاء مصر من أغلب الدول العربية الأخرى، واغتيال السادات بعدها بعدة سنوات | فقد كان السادات يفخر بأن يكون بصحبة جدته الموقرة، تلك الجدة التي كان الرجال يقفون لتحيتها حينما تكون مارة رغم أميتها، إلا أنها كانت تملك حكمة غير عادية، حتى أن الأسر التي كانت لديها مشاكل كانت تذهب إليها لتأخذ بنصيحتها علاوة على مهارتها في تقديم الوصفات الدوائية للمرضى |
وكانوا يلتصقون بالمنصة يمطرونه بالرصاص.