كما أدى حبس السادات في إلى التفكير في حياته الشخصية ومعتقداته السياسية والدينية، كما بنى السادات في سجنه علاقة روحانية مع ربه؛ لأنه رأى أن الاتجاه إلى الله أفضل شيء لأن الله سبحانه وتعالى لن يخذله أبدًا ظهرت البرامج الدينية على تليفزيون وراديو الدولة
إغتياله:- تم أغتيال السادات عام 1981 في عرض عسكري كان يقوم بإحياء ذكرى إنتصارات حرب أكتوبر المجيدة ، والذي قام بعملية الإغتيال هو خالد الإسلامبولي التابع لحركة الجهاد الإسلامي حيث كانت هذه الحركة مُعارضه وبشدة لإتفاقية السلام تنص هذه الإتفاقية على : 1 إتفاقية سلام منفردة بين مصر وإسرائيل 2 مبادئ للسلام العربي الشامل في الضفة الغربية وقطاع غزة والجولان

محمد انور السادات

أصبحت الذقون على الرجال على النساء أكثر شيوعا.

أنور السادات
عمل السادات على التحضير لاسترجاع من قبضة إثر النكسة في حيث تمكن بإدارته من هزيمتها بعد ثلاث سنوات من بداية حكمه في
انور سادات
وتقدم قائد طابور المدفعية لتحية المنصة، وحوله عدد من راكبي ، وفجأة توقفت إحدى الدّراجات بعد أن أصيبت بعطل مفاجئ، ونزل قائدها وراح يدفعها أمامه، لكن سرعان ما انزلقت قدَمه، ووقع على الأرض، والدّراجة فوقه فتدخّل جندي كان واقفاً إلى جوار المنصة، وأسعفه بقليل من
تاريخ مصر تحت حكم أنور السادات
ولقد قام المصور بتوثيقه لحظة الاغتيال ب45 صورة
وقد تأثر في مطلع حياته بعدد من الشخصيات السياسية والشعبية في والعالم في هذه الأثناء تم نقل السادات كضابط إشارة إلى ، كان الإنجليز في تلك الأثناء يريدون من أن يساندهم في معركتهم ضد الألمان، ولكن الشعب المصري ثار لذلك مما اضطر في ذلك الوقت إلى إعلان تجنيب مصر ويلات الحرب كما أقر ذلك البرلمان بالإجماع، وبناءً على ذلك صدرت الأوامر بنزول الضباط المصريين من مرسى مطروح وبذلك سوف يتولى الإنجليز وحدهم الدفاع، وذلك ما أغضبهم فطلبوا من كل الضباط المصريين تسليم أسلحتهم قبل انسحابهم من مواقعهم
أدى ذلك إلى إقصاء مصر من أغلب الدول العربية الأخرى، واغتيال السادات بعدها بعدة سنوات فقد كان السادات يفخر بأن يكون بصحبة جدته الموقرة، تلك الجدة التي كان الرجال يقفون لتحيتها حينما تكون مارة رغم أميتها، إلا أنها كانت تملك حكمة غير عادية، حتى أن الأسر التي كانت لديها مشاكل كانت تذهب إليها لتأخذ بنصيحتها علاوة على مهارتها في تقديم الوصفات الدوائية للمرضى

عاطف السادات

وكانوا يلتصقون بالمنصة يمطرونه بالرصاص.

محمد أنور السادات
مؤرشف من في 06 فبراير 2018
انور سادات
حياة محمد أنور السادات بعد السجن:- بعد أن خرج محمد أنو السادات من السجن قام بالعمل كمُراجع صحفي بمجلة المصور ثم قام بالعمل بالأعمال الحرة، أنضم فيم بعد إلى تنظيم الضُباط الأحرار
اغتيال السادات
حاول السادات توسيع المشاركة في العملية السياسية في منتصف السبعينات، لكنه تخلى في وقت لاحق عن هذا الجهد