محمد هو مركز الصلاة الإسلامية، على نفس مرتبة الإله الإسلامي الأحزاب 33: 56 | هو صانع الشر والضلال والتمرد |
---|---|
أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا" النساء 4: 88، 119، 142-143 ؛ "إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ | ولما كان هذا الكلام على هذا التجاذب قرأ من قرأ سورة يس: " وَسَوَاء عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ يس : 10 " |
فَسَقَطَتْ نَارُ الرَّبِّ وَأَكَلَتِ الْمُحْرَقَةَ وَالْحَطَبَ وَالْحِجَارَةَ وَالتُّرَابَ، وَلَحَسَتِ الْمِيَاهَ الَّتِي فِي الْقَنَاةِ.
19قال اللاهوتي الإسلامي المشهور الأشعري ت 935 أنه لا يوجد حل منطقي لهذه المشكلة | ناقض ذلك محمد بحظر القسم بغير إله الإسلام البخاري، مناقب الأنصار 177 |
---|---|
أما القرآن، الذي يماثل في الحجم العهد الجديد الإنجيل، إلخ ، فيذكر كلمة "جهنم" سبعة وتسعين مرة | يسعى الإسلام إلى فرض تغييرات سطحية شكلية خارجية على الإنسان من أجل إحداث تغييرات داخلية |
صِفَة 1 - مصدر وصَفَ.
18