أما " قد ": فتدخل على نوعين من الفعل، وهما: الماضي، والمضارع | تمرينات 1 ـ اجمع المفردات الآتَيةَ جمعَ مؤنثٍ سالمًا وهي: العاقلة، فاطمة، سُعْدَى، المُدرِّسَة، المهذَّبة، الْحمَّام، ذكري |
---|---|
« حــُرُوفُ الْعَطْـفِ » قَالَ: « بَابُ الْعَطْفِ »، وَحُرُوفُ الْعَطْفِ عَشْرَةٌ، وَهِيَ: الْوَاوُ، وَالْفَاءُ، وَثُمَّ، وَأَوْ، وَأَمْ، وَإِمَّا، وَبَلْ، وَلَا، وَلَكِنْ، وَحَتَّى فِي بَعْضِ الْمَوَاضِعِ | فإن اتصل بآخر الفعل المضارع ألف اثنين، نحو: " لَنْ يَضْرِبَا " أو واو جماعة نحو: " لَنْ تَضْرِبُوا " أو ياء مُخَاطَبة، نحو: " لَنْ تَضْرِبِي " لم يكن نصبه بالفتحة، فكُلٌّ من " تَضْرِبَا " و" تَضْرِبُوا " و" تَضْرِبِي " منصوب بلَنْ، وعلامة نصبه حذف النون، والألف أو الواو أو الياء فاعل مبني على السكُون في محل رفع، وستعرف توضيح ذلك فيما يأتي |
وليس للكَسرة موضع تنوب فيه تنوب فيه عن الفتحة سوى هذا الموضع.
ومثال ضمير المخاطب الواحد المذكر: " ضَرَبْتَ، حَفِظْتَ، اجْتَهَدْتَ " | أما التوكيد اللفظي: فيكون بتكرير اللفظ وإعاجته بعينه أو بمرادفه، سواءًا كان اسمًا نحو: « جاء محمدٌ محمدٌ » أم كان فعلًا نحو « جاء جاء محمد » أم كان حرفا ًنحو « نَعَمْ َنعَمْ جاء محمد » ونحو: « جاء حضر أبو بكر » و « نَعْمْ جَيْرَ جاء محمدٌ » |
---|---|
فمثال الفاعل المفرد المذكر: مع الفعل الماضي:" حَضَرَ الصَّدِيقَانِ، وَحَضَرَ خَالِدٌ " ومع المضارع:" يُسَافِرُ مُحَمَّدٌ، وَيَحْضُرُ خَالِدٌ ".