ٱحْتَجَبْتُ بِنُورِ وَجْهِ اللهِ الْقَدِيمِ الْكَامِلِ وَتَحَصَّنْتُ بِحِصْنِ اللهِ الْقَوِيِّ ٱلشَّامِلِ وَرَمَيْتُ مَنْ بَغَىٰ عَلَيَّ بِسَهْمِ اللهِ وَسَيْفِهِ الْقَاتِلِ | الثقة في الحي الذي لم يهزم |
---|---|
إلا بالله تعالى فشلت في حفظ الله ورعاية الله وسلامة الله من كل شرور الصحراء كحرب بلا حول ولا قوة | وعودة جسد الأمة بعد تفريقها وتحطيمها ، وحضورها العلني في المسلمين والمسجد ، ووعد بالبيعة ، 24 ذي الحجة الجمعة 35 هـ — 23 يونيو 656 م |
وكلت الألسن، وعميت الأبصار، اللهم أجعل خيرهم بين عينيهم، وشرهم تحت قدميهم، وخاتم سليمان بين أكتافهم، فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم، صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة، كهيعص أكفنا، حمعسق أحمنا، سبحان القاهر الكافي.
23اذكر ربك دائما ودائما حتى يتجنب التقصير | |
---|---|
قبول الذنوب والندم والعزم على عدم العودة إليها |
دعاء الاحتجاب يجعل المؤمن لا يعتمد على أي أحد في كل أموره إلا على الله وحده، ودائمًا ما يتوكل عليه في كل أموره، كما أنه دائمًا ما يكون على علم بأنه وحده بيده كل شيء، وأنه وحده أيضًا القادر على أن يحميه أو يضره.