فينفجر النيتروجين ويساعد الأكسجين على ، فتحاصر النار كوكبنا من كل جهة وصوب لذلك يقول وقتها من تبقى من الناس أين المفر | |
---|---|
وآخر ذلك نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم " | وقد جاءت السنة ببيان اسمه وصفته ومكان خروجه، فمن ذلك: 1- ما رواه أحمد والترمذي وأبو داود أن النبي قال: "لا تذهب أو لا تنقضي الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي يواطيء اسمه اسمي" وفي رواية لأبي داود: "يواطيء اسمه اسمي، واسم أبيه اسم أبي" |
وَيَأْتُونَ مِنَ الْمَشَارِقِ وَمِنَ الْمَغَارِبِ وَمِنَ الشِّمَالِ وَالْجَنُوبِ، وَيَتَّكِئُونَ فِي مَلَكُوتِ اللهِ.
28وليس هناك نص صحيح صريح في ترتيب هذه العلامات ، وإنما يستفاد ترتيب بعضها من جملة نصوص | والنشر في اللغة يأتي بمعنى البسط، والانتشار، وتقلب الإنسان في حوائجه، ويأتي بمعنى التفرق |
---|---|
في صحيح البخاري: 2109 - حدثنا قتيبة بن سعيد: حدثنا الليث، عن ابن شهاب، عن ابن المسيب: أنه سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله : والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد ثم يمكث في الأرض أربعين سنة في الحديث السابق بعد أن يهلك الله في زمنه ياجوج وماجوج |
خروج الكنوز والدفائن كيف يحدث أخراج الكنور؟ عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله -صلى الله عله وسلّم- أنّه قال: "تَقِيءُ الأرْضُ أفْلاذَ كَبِدِها، أمْثالَ الأُسْطُوانِ مِنَ الذَّهَبِ والْفِضَّةِ، فَيَجِيءُ القاتِلُ فيَقولُ: في هذا قَتَلْتُ، ويَجِيءُ القاطِعُ فيَقولُ: في هذا قَطَعْتُ رَحِمِي، ويَجِيءُ السَّارِقُ فيَقولُ: في هذا قُطِعَتْ يَدِي، ثُمَّ يَدَعُونَهُ فلا يَأْخُذُونَ منه شيئًا"، فتُخرج الأرض كنوزها المدفونة فيها، ويبدأ الناس بذكر ما لكنوز الدنيا من سبب في ما ارتكبوا من ، وعلى الرغم من وجود كل ما في دفائن الأرض من الكنوز أمامهم فلا يأخذوا منها شيئًا، لوقوفهم أمام ومعاينتهم أهوال يوم القيامة، قال الله تعالى: {وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وتَخَلَّت}.
13وقذ أشار في القرآن الكريم ليوم القيامة العديد من المرات فذكر لنا أوصافها وأسمائها والعديد من المشاهد التي ستقع يومها عظةً وعبرة لنا | الشفاعة العظمى بيّن العُلماء أنّ الشفاعة العُظمى تكون للنبي -عليه الصلاة والسلام-، وهي المقام المحمود الخاصّ به، وتكون عندما تقترب الشمس من المخلوقات بمقدار ميل حتى يغشاهم العرق، فيأتي الناس إلى آدم -عليه السلام-، وإلى -عليه السلام-، وإلى إبراهيم -عليه السلام-، وإلى عددٍ من الأنبياء، وكُلهم يعتذر ويقول: نفسي نفسي، حتى يأتون إلى النبي مُحمد -عليه الصلاة والسلام- فيقول: أنَا لَهَا، فأسْتَأْذِنُ علَى رَبِّي، فيُؤْذَنُ لِي، ويُلْهِمُنِي مَحَامِدَ أحْمَدُهُ بهَا لا تَحْضُرُنِي الآنَ، فأحْمَدُهُ بتِلْكَ المَحَامِدِ، وأَخِرُّ له سَاجِدًا، فيَقولُ: يا مُحَمَّدُ ارْفَعْ رَأْسَكَ، وقُلْ يُسْمَعْ لَكَ، وسَلْ تُعْطَ، واشْفَعْ تُشَفَّعْ، فأقُولُ: يا رَبِّ، أُمَّتي أُمَّتِي |
---|---|
ورود الحوض يظهر حوض النبي عليه الصلاة والسلام الذي يشرب منه المؤمنون فقط، وعندما يشربوا منه لا يظمئون بعد هذا الشربة أبدًا، وتكون هذه الشربة بعد أن يكون اشتد بالناس العطش من أهوال يوم القيامة | لِبَاسُهُ أَبْيَضُ كَالثَّلْجِ، وَشَعْرُ رَأْسِهِ كَالصُّوفِ النَّقِيِّ، وَعَرْشُهُ لَهِيبُ نَارٍ، وَبَكَرَاتُهُ نَارٌ مُتَّقِدَةٌ |
تطاير الصحف من أهوال هذا اليوم العظيم تطاير الصحف استعدادًا للحساب حيث يستمل كل شخص الصحيفة الخاصة به والتي دونت فيها كل أعماله، البعض يستلم أعماله بيمينه وذلك لمن فعل الأفعال الصالحة في حياته وامتلأت صحيفته بالحسنات، البعض يستلم أعماله بشماله وهي الصحف المليئة ب.
10