قال الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز -رحمه الله-: ذكر جمع من أهل العلم أن الحكمة في ذلك إهانة الشيطان وإذلاله وإرغامه وإظهار مخالفته؛ لأنه عرض لإبراهيم عليه الصلاة والسلام حين أراه الله ذبح ابنه إسماعيل، ولكن من المقرر عند أئمة العلم أن الحكمة لابد أن تثبت بدليل واضح من كتاب أو سنة، فإن ثبتت فذلك نور على نور وخير إلى خير، وإلا فالمؤمن يتقبل شرع الله ويعمل به وإن لم يدر الحكمة والعلة في ذلك، مع إيمانه بأن الله سبحانه حكيم عليم، كما قال: "إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ" ، وقال سبحانه: "إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا"، فهو عليم بما يشرعه لعباده، عليم بما يقدره لهم، عليم بكل حادثة في المستقبل كما أنه عليم بكل ما وقع في الماضي | نت، تاريخ الوصول 21 فبراير 2011 على موقع |
---|---|
مسألة : ما حكم التوكيل لرمي الجمار ؟ جـ : لا يجوز للإنسان أن يوكل أحداً في رمي الجمار عنه ما دام قادراً ، إلا إذا كان عاجزاً أو مريضاً أو كانت امرأة حاملاص تخشى على حملها ، فلها أن توكل | إسلام ويب، تاريخ الوصول 21 يونيو 2010 على موقع |
لم يأت حجاج من خارج هذا العام في ظل احترازات الوقاية من.
4والإفراد أفضل أنواع النسك عند ؛ لأن حجة الرسول كانت عندهم بالإفراد | وردت عن النبي محمد العديد من التي تتحدث عن فضل أداء مناسك الحج وعن الثواب الذي يجنيه المسلم جراء أداء هذا الركن من أركان الإسلام، ومن أبرز هذه الأحاديث: ما ورد في عن أنه قال: أن رسول الله قال: « تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة» وما ورد في عن أنه قال: "أن رسول الله سئل أي العمل أفضل؟ فقال: « إيمان بالله ورسوله» |
---|---|
والجمرات الثلاث عبارة عن أماكن في مشعر منى، يرمي الحاج في كل موضع سبع حصيات، والواحدة منها أكبر من حجم حبة الحمص وأصغر من حبة البندق، وكانت تلك الأماكن في صدر الإسلام أماكن لا يوجد لها معالم، ثم عمل عند كل موضع شاخص "عمود مربع" وحوض يحيط بالشاخص، ليدل على مكان الرمي | عبد العظيم المطعني 1981 ، ، مصر: دار الشروق، صفحة 46 |
يحدها من الشمال الشرقي جبل سعد، ومن الشرق جبل أمغر، ومن الجنوب سلسلة جبيلة سوداء اللون، أما في الغرب والشمال الغربي فيوجد وادي عرنة والطريق الرابط بين مكة والطائف.