| إنه على كل شئ قدير | التقريب 222 رواه عن المنهال عن عبد الله بن الحارث عن ابن عباس بنحوه مرفوعا |
|---|---|
| اللهم خذ بيده اللهم احرسه بعينيك التى لا تنام | اســــــــــــــــــــأل الله العظـــــــــــــــــيم ان يشفــــــــــــــــــــــــــيه اســـــــــــــــــــأل الله العظـــــــــــــــــــيم ان يشفـــــــــــــــــــــــــيه اســــــــــــــــــأل الله العظــــــــــــــــــــيم ان يشفـــــــــــــــــــــــــيه اســــــــــــــــأل الله العظـــــــــــــــــــــيم ان يشفــــــــــــــــــــــــــيه اســـــــــــــــأل الله العظــــــــــــــــــــــيم ان يشفــــــــــــــــــــــــــيه اســـــــــــــــأل الله العظـــــــــــــــــــــــيم ان يشفـــــــــــــــــــــــــيه اســــــــــــــأل الله العظـــــــــــــــــــــــــيم ان يشفــــــــــــــــــــــــيه |
الله يجزاك خير اخوي برلمان ولكل الإخوة الكرام بسم الله الرحمن الرحيم ربي إني مسني الضر وانت ارحم الراحمين اللهم اشفه شفاء ليس بعده سقما أبدا.
26| عن المنهال عن سعيد عن ابن عباس به | دعاء الشفاء أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك |
|---|---|
| أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه لا بأس عليه طهور إن شاء الله تعالى | وفي جنبات هذه الدّار الكريمة، عاصر نصيف الحفيد الأجواء المحاطة بجلال العلم، وعظمة الجهاد، وفخامة الأدب، وهيبة السّلطان، وما أضخم بركة المجالس المفتوحة العامرة بالأكابر من أهل التّأثير والشّؤون التي تبني العقول، وتنقل التّجارب، وتصنع الرّجال، وتذكي الحماسة، وإنّ آل نصيف ومواضعهم لمثال عملي شاهد على هذه البركة المتنامية |
كما أنّه شغوف بالعلم والتّعليم والقراءة، ويعتني بالطّعام الصّحي، والمشي، وأداء الرّياضات الهوائيّة والمائيّة، وله موقف صارم رافض للسّهر، فلا يتجاوز التّاسعة ليلًا ولو كان في محفل رسمي، فيحضر بداية الحفل؛ ثمّ يستأذن وينصرف، وذات مرّة بعد استئذانه من حفل جائزة الملك فيصل، وجد سيّارات واقفة خلف سيّارته، فركب مع سيّارة مطعم الحفل التي سعد سائقها بإيصاله لبيته.
| أحمد بن عبدالمحسن العسَّاف-الرِّياض الأربعاء 29 من شهرِ صفر عام 1440 07 من شهرِ نوفمبر عام 2018م بسم الله الرمن الرحيم | |
|---|---|
| وخلال عمله في المجلس، لا يمضي عليه شهر دون إطلاق سجين، أو علاج مريض، أو تنفيس كربة، واستقبل مكتبه من الملوك، والأمراء، والأثرياء، مبالغ كبيرة من الصدقة ثقة به وبنزاهته | اللهم اشف والد عماد الدين ، اللهم اشفه شفاء تاما لا يغادر سقما ، اللهم اخرجه من هذه الذبحة الصدرية سالما غانما معافي لاهله ، اللهم امين ، اللهم رد عليه صحته ، وردها الى سيرتها الاولى كما كانت من قبل هذا المرض ، واشف مرضانا ومرضى المسلمين برحمتك ياارحم الراحمين ، ولا يسعنى الا ان اقول كما قال رسول الله صلى الله وسلم لابئس طهور ان شاءالله عفاك الله ، اللهم اشفه انت الشافي بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم يا اخوتي ، ويعلم الله أني تأثرت ايما تأثر بمواساتكم ، وأحسست بأخوتكم وقربكم مني رغم بعد الأقطار التي يعيش فيها كل منا |