أصل اسم العلا عُرفت مدينة العلا في الماضي باسم الديدان ، في القرن السادس قبل الميلاد دادان ، كماًا للديدان الذين أسسوا مملكتهم فيما بعد ، وكانت تُعرف باسم كورة في فترة ما قبل الإسلام | إنّ التعداد سكاني في المدينة المنورة كبير وغالبية السكان من الوافدين للمدينة من المناطق المختلفة لما تشكله هذه البقعة من الأرض من أهمية كبيرة للمسلمين، بينما تأسست المدينة في التاريخ القديم تقريبًا في عام 1600 قبل الهجرة النبوية إذ سكنها العماليق ثم قبائل المعينيين اليمنية ثم اليهود والأوس والخزرج، وقد كانت تُسمّى يثرب وبعد قدوم الرسول عليه السلام إليها بعد تصالح الأوس والخزرج وتركهم للقتال فيما بينهم ونصرتهم لرسول الله أصبحت تحمل الاسم الحالي، وقد أصبحت العاصمة الرسمية لدولة الإسلام الأولى لتنطلق منها رسائل التبشير لجميع أنحاء المعمورة لتنشر دين الله فيها كما أنها المكان الذي انطلقت منه جميع غزوات النبي الكريم والخلفاء الراشدين كما أنها تحتوي في جنباتها مقابرهم وآثارهم المباركة فعليها وعلى ساكنيها |
---|---|
اين العلا؟على الضفة الغربية للمملكة العربية السعودية ، بين جبلين ، في واد يسمى وادي القرى اكمل إدارياً للمدينة المنورة ، وهي إحدى مدن تاريخ المملكة ، وما بقيت آثارها شاهداً على شهادتها | تبعد عن دولو 400 كم وعن الجهراء 90 كم وعن الوجه 200 كم وعن خيبر 200 كم وعن العلا 300 كم |
ولا ننسى تاريخ مدينة العلا واثار مدينة العلا | النبل والأصالة على عاش العصور |
---|---|
وبدأت الأنظار تتجه إلى محافظة العلا شمال غرب المملكة التي ستستضيف، الثلاثاء المقبل، أعمال القمة الخليجية في دورتها الحادية والأربعين، ليعود الوهج التاريخي للعلا من جديد، الذي تميَّزت به منذ العصور الحجرية وعصور ما قبل التاريخ، مرورًا بعصور الممالك العربية قبل الإسلام حتى العصر الإسلامي | موقع محافظة العلا والمحافظات الأخرى في منطقة المدينة المنورة الدولة المنطقة مقر المحافظة أمير المنطقة نائب أمير المنطقة محافظ المحافظة راشد بن عبد الله القحطاني عدد السكان 2010 المجموع 55٬010 السعوديون 44٬330 80٫59% غير السعوديين 10٬680 19٫41% معلومات أخرى 014 - محافظة العلا واحدة من محافظات ، وتُشكِّل مع تسع محافظات مجاورةً في |
موقع المدينة إنّ مدينة العلا تتوسّط المرتفعات الجبليّة الموجودة في القسم الغربي من شبه الجزيرة العربيّة، حيث نجد الجبال متوضّعة في شرقها وغربها، لتصل أيضاً إلى جنوبها، وهي متوضعة في الوادي ذو الخصوبة الكبيرة، وترتبط مدينة العلا مع أغلب المدن المجاورة بها عن طريق أراضٍ زراعيّة، فيفصلها عن المدينة المنوّرة مسافة تقدّر بثلاثمئة كيلو متراً مربّعاً، وعن مدينة الوجه مسافة مئتي كيلو متراً، وعن مدينة تبوك فإنّ المسافة الفاصلة بينهما هي مئتان وخمسون كيلو متراً، أمّا عن مدينة حائل فالمسافة هي أربعمئة كيلو متراً، ومدينة خيبر تبعد عنها مسافة مئتي كيلو متراً، أما مدينة الجهراء فإنّها تبعد عنها فقط تسعين كيلو متراً | وفي فترة لاحقة حتى نهاية القرن السادس الهجري، أطلق عليها وادي القرى بسبب كثرة القرى فيه |
---|---|
وتميز الرحالة الفرنسيون عن غيرهم من الجنسيات الأخرى بشغفهم للتراث القديم والتراث العربي على وجه التحديد؛ إذ قام شارل هوبر برحلتين إلى جزيرة العرب، أولاهما عام 1880م، والثانية عام 1884م، زار خلالهما الجوف، وحائل، وجبة، وبريدة، وتيماء، وخيبر، بينما زار الرحَّالتان أنطوان جوسن، ورفائيل سافينياك موقع «الحجر» عام 1907م، واستكشفا النقوش «النبطية»، و«المعينية» و«اللحيانية» و«الثمودية» التي وجدت في البيوت المنحوتة على جبالها، وعملا على تحليلها وترجمتها إلى معانِ معروفة، وتقديم وصف شامل لآثار موطن «الأنباط» المعروف بـ«الحِجر» | مؤرشف من في 09 ديسمبر 2019 |