هل يمكن أن يتسبَّب طول المدة بين تلقِّي الجرعتين في زيادة فاعلية لقاح "كوفيد"؟ تلك نتيجة محتملة، ليست كل لقاحات "كوفيد" متساويةً في الفاعلية، وتتوقف فاعلية خطة التطعيم على طبيعة اللقاح، تعتمد بعض اللقاحات على قصاصات ضعيفة من مواد وراثية تُعرف باسم mRNA، وبعضها يعتمد على حامض نووي أقوى، ويستخدم بعضها الآخر شظايا البروتين، تستطيع هذه العناصر المحورية التغلغل داخل خلية مغلفة برذاذ دهني أو داخل أحد الفيروسات غير الضارة التي تصيب الشمبانزي | سيكون اللقاح أول لقاح معتمد من الحكومة السعودية ، وسيتم استيراده باستمرار من الخارج واستخدامه من أجل السيطرة على تفشي جائحة كورونا |
---|---|
العاملون الآخرون في أماكن ذات مخاطر عالية لانتقال العدوى عاملون آخرون في قطاع الرعاية الصحية الاولية | كما يتم العمل حاليا العمل على تأمين برادات أضافية بدعم مباشر من منظمة الصحة العالمية |
وبالتالي تم الجمع بين الحكومات والمنظمات الصحية العالمية والمصنعين والعلماء والقطاع الخاص والمجتمع المدني و الخيري، بهدف توفير وصول مبتكر ومنصف الى تشخيص وعلاجات ولقاحات كوفيد-19.
23شاهد أيضًا: ختامًا نكون قد أجبنا على سؤال متى يتم اخذ الجرعه الثانيه من لقاح كورونا؟، كما تعرفنا على بعض الآثار الجانبية التي يسببها هذا اللقاح وكذلك بعض النصائح الهامة التي يجب اتباعها للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا | أحدث المعلومات عن التغذية والنظام الغذائي والحمل والولادة وصحة الأطفال والسرطان وأمراض القلب والسكري والجنس والزواج وجميع طرق العلاج والأدوية |
---|---|
وأيضا تم تسديد الدفعة الأولى لمنصة كوفاكس من قبل وزارة الصحة العامة من الموازنة الخاصة باللقاحات | وأضاف: عندما يبدأ استخدام اللقاح نبدأ بمرحلة «التيقظ الدوائي» وهي مرحلة نشطة يتم فيها حث المواطن والمقيم على الإبلاغ عن أي أعراض جانبية قد يواجهها أثناء تلقيه للقاحات، ومن ثم تقوم الجهات الصحية إضافة إلى الهيئة العامة للغذاء والدواء بإكمال إجراءاتها اللازمة للتحقق من هذه الأعراض الجانبية، كما تم العمل على دليل إرشادي موجه للممارس الصحي يتيح له معرفة كافة المعلومات اللازمة لاستخدام اللقاح، وأيضا دليل آخر موجه لمتلقي اللقاح، وقد تم إعداد بعض البرامج الإلكترونية للإبلاغ مخصصة للقاحات كورونا المستجد |
الأسئلة الشائعة حول لقاح كوفيد-19 1- هل لقاحات كوفيد-19 آمنة؟ جرى إختبار لقاحات كوفيد-19 من أجل التأكد من سلامتها على المدى القصير، ولوحظ حتى الآن وجود حد أدنى من الآثار الجانبية.
1جاء ذلك تعليقا من وزارة الصحة على استفسارات مغردين تساءلوا حول المدة الزمنية الفاصلة بين الجرعتين الأولى والثانية التي تتجاوز الشهرين، إذا أجاب مركز «صحة 937» التابع لوزارة الصحة عبر حسابه في «تويتر» بقوله: «الدراسات الحديثة تفيد بأن فعالية اللقاحات تتأثر إيجاباً بزيادة المدة بين الجرعتين الأولى والثانية، وبناءً على التحديثات العلمية فإن المواعيد محسوبة بما يتناسب مع نوع اللقاح المعطى» | وأكدت دراسة علمية نشرتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في يناير الماضي، أن هناك 21 حالة عانوا من الحساسية المفرطة في الفترة من 14 حتى 21 ديسمبر 2020 بعد تناول لقاح فايزر المضاد لعدوى كوفيد 19 |
---|---|
منذ 21 ساعة وتتضمن اللائحة إجابات عن 48 سؤالا حول اللقاح ومكوناته وعدد الجرعات المطلوبة والفئات المستفيدة أولا، وإمكانية أن تأخذه النساء الحوامل والأطفال ومن يعانون من أمراض مزمنة وذوي الإحتياجات الخاصة، بالإضافة الى تفاصيل توقيع لبنان على اتفاق الإنضمام الى خطة كوفاكس وشرائه وتخزينه وتوزيعه والجهات التي اعتمدته…الخ | وخلال المؤتمر، تطرق نائب رئيس الهيئة العامة للغذاء والدواء لقطاع الدواء الدكتور عادل الهرف إلى قيام الهيئة منذ بداية جائحة كورونا، بالعديد من المبادرات التي تهدف إلى تخفيف وطأة هذه الجائحة بما يتعلق بتوفر المنتجات التي تحت رقابتها، وهي المنتجات الطبية والأجهزة والأدوية والكمامات والمعقمات، إذ لم تعان المملكة من شح فيها كما حصل في كثير من دول العالم، إذ لم تغفل الهيئة الجانب العلمي، فمنذ اليوم الأول شكلت فريقا علميا لمراجعة كافة البيانات المتوفرة في محركات البحث العلمي، من أجل معرفة اللقاحات والأدوية الواعدة في هذا المجال، كما أعدت الهيئة آلية مرنة لاستقبال ملفات الأدوية، وتهدف هذه الآلية إلى إتاحة إمكانية الشركات الدوائية لتقديم ملفاتها تباعا وليس الانتظار لحين اكتمال الملف، إذ إنه في ظل ظروف الجائحة لا يمكن انتظار الشركات لتقديم ملف متكامل، بل يتم التسهيل عليها لتقديم ملفاتها تباعا، وتيسير عملية التقييم خلال فترات، مما يؤدي إلى سرعة توفر اللقاح أو الدواء في المملكة |
وبأخذ هذه الاختلافات في الحسبان، لا يجد ديني مجالًا للدهشة في أن لقاح أسترا-زينيكا الذي أنتجته جامعة أكسفورد، والذي يعتمد على الحامض النووي قد أثبت فاعليته في تجارب كانت المدة بين الجرعتين فيها 12 أسبوعًا، وهي مدة تقدر بأكثر من ثلاثة أو أربعة أضعاف تلك الموصى بها في حالة لقاحي "مودرنا" و"فايزر" المبنيين على مادة mRNA الوراثية، ومع مرور الوقت، قد يكتشف الباحثون أن إعطاء الجرعات وفق جداول زمنية مختلفة قليلًا عن الجداول التي أُجريت عليها التجارب السريرية الأولى قد يكون أكثر فاعلية.